طاجن البامية الصعيدي

طريقة عمل طاجن البامية الصعيدي 

المكونات:

بامية 

توم

شوربة 

لحمة مسلوقة

ملح وفلفل اسود

2 حبة طماطم

الطريقة:

توضع البامية بعد تقليمها في الطاجن ويدضاف عليها التوم المدقوق ويضاف اليها الشوربة والسمن والملح والفلفل 

توضع بداخلها قطع اللحمة المسلوقه وفوقها شرائح الطماطم وتلز في الفرن ( تدخل الفرن ) حتي تمام النضج وحتي يحمر الوجه 

وبالهنا والشفا 

صينية بطاطس باللحمه

طريقة عمل صينية البطاطس باللحمه

المقادير:
5 حبات بطاطس متوسطه

5 حبات طماطم 

1 بصلة كبيرة

4 فصوص توم

مكعب مرقة دجاج ملح وفلفل وسمن

شوربه او مياه

الطريقه:

تقشر البطاطس وتغسل بعد التقشير جيدا

تقطع حلقات 

يعصر عدد 3 حبات طماطم في الخلاط 

تقطع 2 حبة طماطم حلقات 

تقطع البصله حلقات

توضع جميع المكونات في صينية 

يضاف الملح والفلفل والكسبره الناشفه ومعب المرق وملعقة سمن مع الشوربه او المياه مع اضافة التوم المدقوق وترفع علي النار حتي تغلي 

تهدي النار وتغطي وتوضع قطع اللحم المسلوق بداخلها وتدخل الفرن لتكملة سواها وحتي يحمر الوجه وتقدم مع رز وبالهنا والشفا

كيس هدايا من الأورجانزا

الأدوات

قطعة اورجانزا

خيط

مكنة خياطه

شريط اورجانزا او استك

الطريقة 
يقص مربع من الاورجانزا 

يتم ثني طرف المربع بحجم الاصبع  حتي نستطيع ان ندخل به شريط او استك

ويتم ثني المربع وخياطته من الجنبين حتي يصبح علي شكل كيس

يدكك الاستك او الكيس 

يمكن اضافة وردات او خرز للزينة

مراسم العرس في الهند

الهند من البلاد الجميلة والتي تتمتع بتاريخ طويل وتتميز الهند بأكلاتها وبزيها ايضا تختلف الهند عن غيرها من البلاد في مراسم الزواج والعرس وهنا سنري بعض الصور التي توضح بعض مراسم الزواج هناك

رسم الحنة علي ايدي العروس لتزيينها 

الساري الهندي الجميل والذي يمثل تاريخ وتراث الهند ويتميز بجمال الوانه 

حلويات يونانية

اليونان بلد جميل معروف بأنه من دول البحر الأبيض المتوسط ويتميز بالكثير من صفات الشعب المصري وقديما كان الكثير من اليونانيين متواجدين بمصر ويعيشون مع أهلها بسلام ومحبة, وإن زرت اليونان ستجد جمالا خلابا وطبيعة ساحرة تجلي البصر وتريح النفس. 

ولكن قد لا يعلم الكثير منا أن باليونان تصنع الحلوى الشرقية وتؤكل على أنها تراثا وتقليدا يونانيا بحتا فربما أخذت من الترك أو الفرس أو العرب وربما أخذها العرب منهم أو من الترك فتعالو نتعرف معا على أنواع الحلوى اليونانية وأسماءها باليونان....

هذه هي كيكة الزبادي والتي نحبها كثيرا هنا بمصر وهي كيكة بسيطة وخفيفة يدخل في مكوناتها الزبادي بشكل رئيسي وقد تسقى بالشراب وتسمى باليونانية....ياروتوبيا ويجب تسقيتها بالشراب الكثيف. وصفة كيكة الزبادي من هنا http://mamaraheeba.blogspot.com.eg/2016/02/blog-post_92.html

هذه هي الكنافة اللذيذة المسقاة بالشراب وتسمى باليونانية كاتايفي

وتلك كعكة الرواني المسقاة بالشراب وتعد بالبيض المخفوق والطحين والبكنج باودر وتزين بجوز الهند ويسمونها باليونانية رافاني

نرى بالصورة بلح الشام ويسمى باليونانية تولومبا

وهذه حلوى جالاكتوبوريكو وهي عبارة عن كاسترد مغطى بالجلاش ومسقاه بالشراب.

البقلاوة وتسمى باكلافاه

كحك يشبه كحك العيد المصري ومغطى أيضا بالسكر المطحون.

لقمة القاضي أو اللقيمات وتسمى باليونانية لوكوميدز

ومن هنا يتضح لنا مدى التشابه في نوع الحلويات مع الحلويات العربية والمصرية والتركية ولكن أي حضارة تفننت وأبدعت وبدأت في نشر ثقافتها بالحضارات الأخرى؟ 

اخطاء في تربية الاطفال

(20) خطأ تربويا نرتكبها مع أبنائنا--- منقول

د. جاسم المطوع

drjasem@

بسم الله الرحمن الرحيم

جمعت في هذا المقال عشرين خطأ تربويا نرتكبها مع أبنائنا وهي على النحو التالي:

الأول- الغضب: في كثير من الأحيان نغضب على أبنائنا لأمر لا يستحق الغضب، ويكون سبب غضبنا كثرة ضغوط الحياة علينا، وينبغي أن نفرق بين ضغط الحياة علينا وضغطنا على أبنائنا، فلا يكون أبناؤنا متنفسا لنا من ضغط الحياة. 

الثاني- الاستهتار: يستهتر بعض الآباء بمشاعر الأبناء أمام الأصدقاء والأهل، كأن يتحدث الوالدان عن بول الابن بفراشه، أو أنه يعاني من التأتأة في النطق، وهذا يترك أثرا سلبيا على نفسية الطفل، وقد تزداد حالته أو يعاند منتقما من الفضيحة.

الثالث- التجسس: لا ينبغي أن نفتش في ملابس أبنائنا أو حقائبهم، والأفضل أن نستأذنهم قبل التفتيش ولا نلجأ للتجسس عليهم، فإن ذلك يدمر العلاقة الوالدية ويعدم الثقة بينهما. 

الرابع- المراقبة: إننا نراقب أبناءنا كمراقبة الكاميرات 24 ساعة، ثم نشتكي من ضعف شخصيتهم أو أنهم لا يسمعون كلامنا، والصواب أن نعطيهم حرية ومساحة يتحركوا بها بعيدا عن إشراف الوالدين ومراقبتهم ليكونوا واثقين من أنفسهم. 

الخامس- الضرب: ضرب الأبناء والانتقام والتشفي منهم أسلوب مدمر تربويا، وهذا خلاف الهدي النبوي، فقد قالت السيدة عائشة رضي الله عنها "ما ضرب رسول الله شيئا قط بيده ولا امرأة ولا خادما، إلا أن يجاهد في سبيل الله". 

السادس- التدخل: التدخل الدائم في كل تفاصيل حياة أبنائنا، كالتدخل في لباسهم وطعامهم ولعبهم، فإن ذلك يؤدي لطفل ضعيف الشخصية مهزوز الثقة بالنفس، والصواب أن نعطيهم مساحة للحركة واتخاذ القرار مع الإشراف والتوجيه عن بعد.

السابع- المبالغة بالاهتمام: أن نعطي لطفلنا الوحيد أو المصاب بمرض مزمن اهتماما مبالغا فيه، فإن ذلك يؤدي إلى تمرد الطفل على والديه، حتى يصبح الطفل هو المتحكم بوالديه. 

الثامن- التعويض: بعض الآباء يريد أن يحقق في ابنه ما عجز عن تحقيقه في صغره، ولو كان خلاف رغبة الابن وقدراته، أعرف أما عوضت ضعفها بالإنجليزي بأبنائها، واليوم هي نادمة لأنهم لا يحسنون قراءة العربي والقرآن.

التاسع- الحماية: الحماية الزائدة للأبناء تنتج عنها شخصية خائفة غير ناضجة، وليس لديها طموح وترفض تحمل المسؤولية، وتكون سهلة الانحراف للسلوك السيئ، والصواب أن نكون متوازنين ونحن نتعامل مع أبنائنا.

العاشر- الاتهام: إننا نوجه أصابع الاتهام لأبنائنا من غير دليل واضح، معتمدين على إحساسنا ومشاعرنا، فيشعر الطفل بكراهيتنا وفقد الثقة بمصداقيتنا، ويتحول لمشروع انتقام لوالديه ولو بعد زمن.

الحادي عشر- كثرة الانتقاد: إننا نكثر من انتقاد تصرفات أطفالنا يوميا، ففي هذه الحالة نحن نربيهم على الشك بقراراتهم وطريقة تفكيرهم، والصواب أن نحاورهم بدلا من انتقادهم، ونتقن مهارة التربية بالقصة. 

الثاني عشر- الانتقاد الدائم: إننا ننتقد أبناءنا على كل خطأ صغير وكبير، والصواب أن نغض الطرف عن بعض الهفوات، أو أن نجمع كل ثلاثة أخطاء بتوجيه واحد، حتى لا يكره أبناؤنا رؤيتنا ولقاءنا.

الثالث عشر- ترك الدعاء: إننا نهمل الدعاء الذي وصانا به رسولنا قبل الإنجاب "اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا"، فنرزق بولد قد ضره الشيطان فنشقى معه. 

الرابع عشر- فوضى اللعب: أن نترك أبناءنا يلعبون بالأجهزة الإلكترونية من غير ضابط أو نظام يضبط لعبهم، والصواب أن نحدد لهم توقيتا للعب، ونتعرف على نوعية ألعابهم من خلال مشاركتهم باللعب. 

الخامس عشر- الاستهزاء بالأصدقاء: أن نستهزئ بصداقات أبنائنا من عمر 10-14 سنة لأنهم في هذه المرحلة يتعلقون بأصدقائهم أكثر من والديهم، والصواب أن نتعرف على أصدقائهم ونبني علاقة معهم. 

السادس عشر- التبرع بالحلول: أن نقدم الحلول الجاهزة لكل مشكلة تواجه أبناءنا، فنفكر عنهم ونلغي تفكيرهم، فيصبح شخصية سلبية اتكالية معتمدة على الآخرين في إدارة الحياة. 

السابع عشر- لا للقانون: عدم وضع نظام أو قانون في البيت (للطعام والأجهزة واللباس والعلاقة بالأصدقاء) ونكون حازمين بتطبيقه، وإلا تربى أبناؤنا على الفوضى وصاروا هم يديروننا.

الثامن عشر- كلمات جارحة: أكسر راسك، أذبحك، أكرهك، أموتك.. هذه العبارات عندما نقولها وقت الغضب فإننا نربي أبناءنا على كراهيتنا، ونحولهم إلى عدوانيين يحبون الانتقام. 

التاسع عشر- التناقض: إذا شتم الطفل والديه أو ضربهما نضحك له، ولو شتم الضيوف نغضب عليه، فنربيه في هذه الحالة على المزاجية، ويكون متناقضا ومتقلب الشخصية. 

العشرون- انشغال الوالدين: أن يكون الوالدان مشغولين عن ابنهم طول اليوم، ويطمحون أن يكون متميزا ومبدعا ومتفوقا ومصليا ومؤدبا، فهذه معجزة (أعطه من وقتك يعطك التميز).

منقول

طريقة عمل الفول المدمس في البيت

المقادير:

ربع كيلو فول بلدي 

مياه

ا حبة طماطم

الطريقة :

ينقع الفول ويلين لمدة ليلة كاملة 

يوضع الفول في الدماسة علي نار هادئة جداااا وتضاف حباية الطماطم معه وتضاف المياه عند الحاجه ويغطى جيدا حتي تمام السوا